كان ماضي أمارا يطاردها في أحلامها ليلاً في المنزل الذي اشتراه لها؛ المنزلِ ذو الباب الذهبي، فراحت تتوق إلى ما سلف من روابط الأخوّة التي تربطها بصديقاتها… النساءِ اللائي أُجبرتْ على تركهن وراءها… والأسوأ من ذلك أنها وجدت نفسها طريدةَ رجلٍ قاسٍ ساعٍ للانتقام كان يملكها ذات يومٍ؛ وأنّ عليها أن تغدوَ قاسيةً مثله إذا ما أرادت نيل حريتها. تعرف أمارا أن مصيرها بيد فينوس، إلهة الحب، إلا أن العثور على الحب قد يكون أخطر عملٍ إطلاقا
عدد الصفحات |
عام النشر |
اسم دار النشر |
اسم الكاتب |
604 |
2025 |
دار ملهمون للنشر والتوزيع |
إيلودي هاربر |