- إلى.. الذين كثرت حاجاتهم في صدورهم ولم يحسنوا التعبير عنها بألسنتهم.
- إلى.. الذين يدعون الله بألسنتهم ولا يستشعرون لذة الدعاء في قلوبهم.
- إلى.. الذين يستعجلون الإجابة، وأضجرهم التأخير ولم يلتفتوا لحكمة اللطيف الخبير.
- إلى.. الذين كثرت ديونهم، وضاقت أحوالهم وعظم بلاؤهم، واشتد كربهم، وفقدوا أحبابهم.
- إلى.. الذين وقعوا في حبائل الشيطان وفقدوا لذة الإيمان، والقرب من الرحمن.
إليكم جميعًا.. كتاب أول مرة أتلذذ بالدعاء.