أحدٌ ما يطرق الباب
هذه الرواية لا تروي حدثاً كبيراً بل تعيد تشكيل المعنى في التفاصيل التي نمر بها دون وعي في الأحاديث العابرة، لحظات الانتظار، والأبواب التي تُطرق دون أن تُفتح
تنشأ الحكاية من الهامش والصمت والسؤال غير المعلن
تتراوح بين سخرية خفيفة وواقعية تلامس الفلسفة، لتتحول الكلمات إلى مرآة والفصول إلى لحظات تأمل
هنا يصبح القارئ جزءاً من لعبة أدبية هادئة وذكية تكشف هشاشة كل شيء اعتدنا عليه، بما في ذلك الكتابة نفسها
هل كنت أنت من يطرق الباب، أم من كان يخشى فتحه؟
اسم الكاتب |
اسم دار النشر |
عام النشر |
عدد الصفحات |
عبيد بو ملحه |
بوملحه للنشر والتوزيع |
2025 |
149 |