نبذة عن رواية غدًا لن يأتي أبدًا
حين حلّ الساعة الثانية ظهرًا، وجلسنا في قطار مدينة نيويورك، كانت اللحظة مشحونة بالتشويق، فأمامنا الراكب جاك ريتشر الذي ظن أنه يوشك على مشاهدة فتاة تخطط لتفجير قنبلة! وهكذا اعتقد ريتشر.
في يوم عادي بحياة رجل عادي، بعد تقاعده من الجيش، حلّت المفاجأة بشكل غريب، حيث تورط في جريمة غامضة، وجمع دور الشاهد والمتهم فيها في آن واحد!
في رواية غدًا لن يأتي أبدًا، كانت النساء بلا شك مصدرًا للغموض والتوتر، فالتمعّن في تعبيراتهن يفضح مخاوفهن ونواياهن المظلمة. وسط تشابك الخيوط، يُظهر "ريتشر" قدراته في البحث عن الحقيقة وراء الأسرار المحيطة بالنساء، ويتعقب المؤامرات ببراعة متناهية.
في يوم عادي بحياة رجل عادي، بعد تقاعده من الجيش، حلّت المفاجأة بشكل غريب، حيث تورط في جريمة غامضة، وجمع دور الشاهد والمتهم فيها في آن واحد!
في رواية غدًا لن يأتي أبدًا، كانت النساء بلا شك مصدرًا للغموض والتوتر، فالتمعّن في تعبيراتهن يفضح مخاوفهن ونواياهن المظلمة. وسط تشابك الخيوط، يُظهر "ريتشر" قدراته في البحث عن الحقيقة وراء الأسرار المحيطة بالنساء، ويتعقب المؤامرات ببراعة متناهية.
اسم الكاتب |
اسم دار النشر |
عام النشر |
عدد الصفحات |
لي تشايلد |
دار دون |
2024 |
384 |