لم يكن الإسباني مجرد لقب عابر إنما مرآة لروح شاب اختار أن يعيش بشغفه كما يحلم لا كما يتوقع فلقبوه بهذا اللقب لاهتمامه بالتفاصيل الأنثوية التي لا يلتقطها سوى من يملك عينا رومانسية وروحا حرة غادر وطنه باحثا عن فضاء لا يقيده وهناك عاش بين ظلال اللوحات وضوء العلاقات يفتش عن ذاته في عالم يشبهه أكثر من أي وطن فالإسباني رواية عن هوية تتشكل وعن لقب يتحول إلى أسلوب حياة
إسم الكاتب |
إسم دار النشر |
عام النشر |
عدد الصفحات |
محمد العلى |
دار سما |
2026 |
|